رقية_حرق_عقد_العورات_والرحم Secrets

رقية_حرق_عقد_العورات_والرحم Secrets

Blog Article

(وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا).

بتسليط زناة الجن على المسحور بفعل الفاحشة حتى أنه قد يكون الأذى ليل نهار.

اللهم صل وسلم على نبين امحمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.

– أعوذ بالله العلى العظيم من شر ماذرأ في الأرض ومن شر ما يخرج منها ومن شر كل ذي شر لا أطيق (يطيق – لا تطيقين –لا يطيقون) شره ومن شر كل دآبة الله آخذ بناصيتها ، ومن شر الأشرار وشر الأخطار وشر الأمراض.

ومن الأمور التي يُعرَف بها المس العاشق قراءة آيات ذم الفاحشة خاصة فعند رقية المريض والمريضة يتأثر المس العاشق بهذه الآيات حتى لو كان من النوع الطيَّار فإنه يُفضَح ويَحضُر… [لاستماع آيات ذم الفاحشة من هنـا ولقراءتها من هنــا].

– بسم الله وبقوة الله وبنور الله وبلا حول ولا قوة إلا بالله تفك العقد وتبطل الاسحار وتحرق العفاريت السحرة التي عملت الاسحار التي تسبب النعاس والكسل والنوم وقت الرقية الجماعية بالذات وتنسف نسفا وتصبح هباء منثورا ويصب فوق رؤوسهم الحميم.

يبدأ الحفاظ على أمان بياناتك بفهم الطريقة التي يتّبعها مطوِّرو التطبيقات لجمع بياناتك ومشاركتها.

قال الله تعالى : (وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ رقية_حرق_عقد_العورات_والرحم لِلْمُؤْمِنِينَ ۙ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا).[١٣]

– اللهم أبطل حسدا على المهارة في العمل، على النجاح في العلم والتعليم، على التفوق والنبوغ والذكاء والفطنة. على التميز بالذكاء والفهم، على النجاح في الدراسة وحسن الفراسة، على التفوق على الأقران والزملاء، على التفوق في المدرسة والمعهد والجامعة، على حسن الخط وجمال الصوت.

يا إلهنا ندعوك في سجودنا بأن تبطل عقد أسحار التفريق بين الأزواج.

تعجبت صديقتي قائلة، إن جميع زميلاتي كانوا يقولون إنني محظوظة، لأن كل من حولي كانوا يتمنوني، وقالوا إنني سوف أتزوج بسرعة كبيرة بالتأكيد، وذلك لأنني كنت طالبة متفوقة، وكنت دائمًا الأولى على المدرسة في قسمي، بالإضافة إلى النشاطات الإذاعية التي كنت أقوم بها، ولقد كنت من حفظة القرآن الكريم.

اللهم فجر ودمر كل سحر عقدوه من شعرها. أو عقدوه من ثيابها، تكرر.

(وإن يكاد الذين كفروا ليُزْلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر).[٦] سبع مراتٍ.

– ونصلى ونسلم على الهادي البشير والسراج المنير نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

Report this page